أنا دوما رهن اشارة الوداد لرد الجميل للمجتمع الذي كان مصدرًا دائمًا للدعم والإلهام في حياتي.
واشتطن / حسن سمغوني : لقد كان الانتماء إلى فريق WAC الدار البيضاء جانبًا محددًا في حياتي، حيث شكل رحلتي من المراهقة إلى مرحلة البلوغ.
وعلى الرغم من أنني الآن على بعد أميال في واشنطن، إلا أن الشعور بالانتماء إلى هذا الفريق لا يزال متأصلًا بعمق في داخلي.
إن ذكريات رحلتي الدولية الأولى، وأرباحي الأولية، وظهوري الإعلامي مع الفريق هي معالم عزيزة ساهمت في نموي وتطوري.
بينما أتنقل عبر تجارب حياتية مختلفة، تستمر المهارات والقيم التي غرسها فيّ الفريق، مثل إدارة الحشود الكبيرة والتكيف مع المواقف المختلفة، في توجيهي.
إن كوني جزءًا من اللاعبين السابقين لفريق الوداد البيضاوي يملأني بفخر وسعادة كبيرين، حيث أتيحت لي الفرصة لرد الجميل للمجتمع الذي كان مصدرًا دائمًا للدعم والإلهام في حياتي.