القاهرة ـ آربريس / إيمان نجم : يحتفل العالم اليوم السبت 21 سبتمبر مثل كل عام باليوم العالمي للسلام، تكريماً لقيمة السلام التي طالما سعى البشر إليها. في هذا اليوم، تتوقف أنظار العالم لحظة تأمل، وتتجدد الدعوات إلى نبذ العنف والعمل من أجل بناء عالم أكثر عدلاً وسلاماً.
ونحن في هذا العام، نحتاجها أكثر من أي وقت مضى نظرا للظروف التي تحيطنا والعنف الذي ينتشر في اجواء شقيقة لكن هل من احد يسمعنا وهل من موقف محدد نستشعره من الجمعية العامة للأمم المتحدة ؟ وهل من منادي ؟ او حتي من مستمع ؟كل ما أستطيع ان اجزم به وأصدقه ان العنف سوف يتوقف لمدة ٢٤ ساعة “اجازة يعني”.
يعود تاريخ الاحتفال باليوم العالمي للسلام إلى عام 1981، عندما اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة. ومنذ ذلك الحين، أصبح هذا اليوم مناسبة عالمية للاحتفال بالإنجازات التي تحققت في مجال السلام، والتذكير بالتحديات التي لا تزال تواجه البشرية.
مصر: حاضرة في تاريخ السلام
تحتفل مصر، كعضو مؤسس في الأمم المتحدة، باليوم العالمي للسلام، وتؤكد على التزامها بدعم جهود المجتمع الدولي لتحقيق السلام والاستقرار. فمصر، التي عرفت تاريخاً حافلاً بالإنجازات الحضارية، كانت ولا تزال منارة للسلام والتسامح.
يشهد التاريخ المصري القديم على أهمية السلام في حياة الشعوب، حيث وقع الملك رمسيس الثاني أول معاهدة سلام موثقة في العالم مع الحيثيين. وتواصل مصر اليوم دورها الريادي في نشر قيم السلام، من خلال مبادراتها الدبلوماسية وجهودها في مجال حفظ السلام.
تحديات السلام في العصر الحديث
على الرغم من التقدم الذي تحقق في مجال السلام، إلا أن العالم لا يزال يواجه العديد من التحديات التي تهدد السلم والأمن الدوليين. فالصراعات المسلحة، والإرهاب، والتطرف، وتغير المناخ، كلها عوامل تساهم في زعزعة الاستقرار وتهديد حياة الملايين.
دور الشباب في بناء السلام
يقع على عاتق الشباب دور كبير في بناء عالم أكثر سلاماً. فالشباب هم قادة المستقبل، وهم الأكثر قدرة على إحداث التغيير الإيجابي. من خلال التعليم والتوعية، يمكن للشباب أن يساهموا في نشر قيم التسامح والاحترام المتبادل، وبناء مجتمعات أكثر شمولية.
رسالة أمل
رغم التحديات التي تواجه العالم، فإن الأمل في تحقيق السلام لا يزال قائماً. فالإنسان بطبيعته يسعى إلى السلام والأمن، وهو قادر على التغلب على الصعاب والعمل معاً لبناء مستقبل أفضل للأجيال القادمة.
دعوة إلى العمل
في هذا اليوم العالمي للسلام، ندعو الجميع إلى الانضمام إلينا في الاحتفال بهذه القيمة السامية، والعمل معاً لبناء عالم أكثر عدلاً وسلاماً. لنجعل من السلام هدفاً مشتركاً لنا جميعاً، ولنعمل معاً لتحقيق هذا الهدف النبيل.
يحتفل العالم اليوم السبت 21 سبتمبر مثل كل عام باليوم العالمي للسلام، تكريماً لقيمة السلام التي طالما سعى البشر إليها. في هذا اليوم، تتوقف أنظار العالم لحظة تأمل، وتتجدد الدعوات إلى نبذ العنف والعمل من أجل بناء عالم أكثر عدلاً وسلاماً.
ونحن في هذا العام، نحتاجها أكثر من أي وقت مضى نظرا للظروف التي تحيطنا والعنف الذي ينتشر في اجواء شقيقة لكن هل من احد يسمعنا وهل من موقف محدد نستشعره من الجمعية العامة للأمم المتحدة ؟ وهل من منادي ؟ او حتي من مستمع ؟
كل ما أستطيع ان اجزم به وأصدقه ان العنف سوف يتوقف لمدة ٢٤ ساعة “اجازة يعني”
يعود تاريخ الاحتفال باليوم العالمي للسلام إلى عام 1981، عندما اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة. ومنذ ذلك الحين، أصبح هذا اليوم مناسبة عالمية للاحتفال بالإنجازات التي تحققت في مجال السلام، والتذكير بالتحديات التي لا تزال تواجه البشرية.
مصر: حاضرة في تاريخ السلام
تحتفل مصر، كعضو مؤسس في الأمم المتحدة، باليوم العالمي للسلام، وتؤكد على التزامها بدعم جهود المجتمع الدولي لتحقيق السلام والاستقرار. فمصر، التي عرفت تاريخاً حافلاً بالإنجازات الحضارية، كانت ولا تزال منارة للسلام والتسامح.
يشهد التاريخ المصري القديم على أهمية السلام في حياة الشعوب، حيث وقع الملك رمسيس الثاني أول معاهدة سلام موثقة في العالم مع الحيثيين. وتواصل مصر اليوم دورها الريادي في نشر قيم السلام، من خلال مبادراتها الدبلوماسية وجهودها في مجال حفظ السلام.
تحديات السلام في العصر الحديث
على الرغم من التقدم الذي تحقق في مجال السلام، إلا أن العالم لا يزال يواجه العديد من التحديات التي تهدد السلم والأمن الدوليين. فالصراعات المسلحة، والإرهاب، والتطرف، وتغير المناخ، كلها عوامل تساهم في زعزعة الاستقرار وتهديد حياة الملايين.
دور الشباب في بناء السلام
يقع على عاتق الشباب دور كبير في بناء عالم أكثر سلاماً. فالشباب هم قادة المستقبل، وهم الأكثر قدرة على إحداث التغيير الإيجابي. من خلال التعليم والتوعية، يمكن للشباب أن يساهموا في نشر قيم التسامح والاحترام المتبادل، وبناء مجتمعات أكثر شمولية.
رسالة أمل
رغم التحديات التي تواجه العالم، فإن الأمل في تحقيق السلام لا يزال قائماً. فالإنسان بطبيعته يسعى إلى السلام والأمن، وهو قادر على التغلب على الصعاب والعمل معاً لبناء مستقبل أفضل للأجيال القادمة.
دعوة إلى العمل
في هذا اليوم العالمي للسلام، ندعو الجميع إلى الانضمام إلينا في الاحتفال بهذه القيمة السامية، والعمل معاً لبناء عالم أكثر عدلاً وسلاماً. لنجعل من السلام هدفاً مشتركاً لنا جميعاً، ولنعمل معاً لتحقيق هذا الهدف النبيل.